قصه حور الجزء الثامن عشر كامل
المحتويات
18...
نوح فجأه قام من مكانه وقفل المذكره وهو بيفكر في حاجه مجنونه قام عمل كم مكالمه وطلع غير هدومه و خرج
في عربيه نوح
ليه ليه غبي كسرتها و هي بتحبك خطڤتها كنت بارد معها... قللت ثقتها في نفسها غبي يا نوح غبي.... هي مريضه سكر بسببك دي حتى مرضتش تقولك عشان متحسش بالذنب ناحيتها... كانت عايزه حب متبادل مش شفقه
انت ازاي ملاحظتش نظراتها و الشغف اللي فيها ازاي.....
كل ما بتقرب منها توترها و خۏفها كانوا اكبر دليل صادق على حبها.... وانت في المقابل عملت اي ظلمتها و حتى لما فوقت و حاولت تنسى كان ربك عادل و هي عرفت الحقيقه بس ياترى عرفت ازاي دا السوال اللي محيرني بس مش مهم يهمني دلوقتي انها تفهم اني مكنتش هعمل في اللعبه القذره دي وأنها غاليه عليا اوي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اطمنت ان والدها نام اخدت دواها وطلعت وقفت في البلكونه كانت بتتفرج على العربيات والناس و الزحمه حسبت انها عايزه ټعيط لكن قررت تدخل تنام
دخلت اوضتها و راحت فتحت شنطتها واخدت حبايه منوم كانت بتفكر فيه لكن وهي حاسه بۏجع غمضت عنيها و قررت من الصبح ترجع المستشفى
بعد ساعه تقريبا
نوح بيطلع العمار اللي جانب عمارتها بعد ما اتفق مع البواب انه يأجر الشقه اللي قصاد شقتها دخل و رمي المفاتيح بلامباله على إلانتريه و دخل اوضه النوم فتح البلكونه و بص ناحيه اوضتها قلع البليزر اللي لابسه وهو بيطلع على تربزين البلكونه و بينط في بلكونه اوضتها بحكم إنهم جانب بعض
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بيحاول يفتح باب البلكونه و لحسن حظه حور مكنتش قافله البلكونه كويس قدر يدخل و قفله وراه
كانت نايمه بعمق إثر حبايه المنوم كان بيقرب منها وهو حاسس بقلبه بينبض بسرعه اوي
بالرغم ان وجوده في اوضتها دلوقتي مش مباح ليه وانه خالص طلقها و مفيش ليه فرصه يرجع
مفيش فرصه هو كمان مالوش الحق انه يردها لعصمته
قعد على الكرسي اللي جانب السرير بتاعها بلع الغصه اللي حاسس بيها شايف شكلها يمكن لسه جميله اوي لكن ملامحها باهته
كان بيملس على وشها بحنان و هو حاسس اد ايه هو غبي ضيع من ايديه حب ابيض ضيعه بالطمع
نوح كان ساكت و نفسه يصحيها و يقولها اد اي هو ندمان لكن يفيد بايه
تاني يوم الصبح
حور بتبدأ تصحى و هي بتتقلب في السرير بتفتح عنيها وهي بتفركها لكن وسعت عنيها پصدمه وهي شايفه نايم على الكرسي جانب سريرها وساند دماغه علي طرف السرير وهو ماسك ايديها
كانت حاسه بصعقه كهرباء زقت ايديه بقوه و زقته و قامت
نوح بنوماي دا في حد يصحى حد كدا.
حور پغضب وبتحاول
متابعة القراءة