فتاه بعمر 14عاما

موقع أيام نيوز

ارجو من يرغب في قرأة هذه القصة يقراها كامله وبتمعن
يوجد فتاة في مقتبل عمرها عمرها سنه صغيرة ومراهقة أحبت أخو صديقتها المقربة جدا وكان يبلغ من العمر 19 سنة 
وهو أحبها حبا شديدا لايوصف...وكانت صلتهم في بداية الأمر عن طريق المقايلات في بيت الشاب بحكم ان الفتاة صديقة اختة 
وكانت اخت الشاب غير ممانعة لهذه العلاقة في بداية الامر وبعد فترة وجيزة انقلبت اخت الشاب على صديقتها ومنعتها من زيارتها وحاولت جاهدة على تفريقهم
ولاكن كان حبهم لبعض اقوى من محاولاتها...واستمرت هده العلاقة الى ان اصبحت هدة الفتاه المحبة في العمر سنه 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهو اصبح 21 سنة وفي هذا الوقت امتنع الشاب عن اكمال تعليمة لكي يعمل ويخطب الفتاة لخوفة الشديد بان يتقدم احد لخطبتها ويقبلو اهلها 
او تقبل هيا لتخفف من حمل معيشتها عن اهلها لانها كانت ميسورة الحال والشاب ايضا كان ميسور الحال .....
وبعد فترة وجد الشاب عمل بسيط عند شخص كان من اصدقائة ايام الدراسة وجاره ايضا وبعد ان استقر في عملة
ذهب الشاب مع والدتة لخطبت الفتاة فقط مع والدتة بالرغم من ان لدى الشاب اخوات ولاكن كانوا رافضين لهذة العلاقة ايضا منذ علمهم بها 
الا هذة الام التي لم تقف في طريق سعادة ولدها ولانها شهدة لهذة الفتاة المحبة في يوم من الايام انها بنت طيبة ومهذبه....
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وافقت ام الفتاة على هذا الشاب لانها تعلم ان ابنتها تحبة وهو يحبها ولم تمانع هذة العلاقة في يوم من الايام... 
وبعد خطبته لها زاد حبهما لبعض وزادت لقائهما ببعض وكان هذا الشاب المحب يحكي لصديقة ومدير عمله عن مدى حبه لها ومدى حبها له 
وكان ياخد منه راتبة مقدم لكي يشتري للفتاة ماتحبة ويشتري لها مستلزماتها الضرورية والغير الضرورية ويفسحها ويذهب معها الى المنتزهات والمطاعم .....
همة كلة ان يسعدها... وبدأ صديق الشاب المحب يعرض خدماتة ومساعداتة له واستعدادة لمساعدتة في اتمام تجهيزات زواجة ادا اراد...
ولاكن الشاب كان يرفض هذه المساعدات لانه اراد ان يعتمد على نفسة ويكون نفسة بنفسة ويريد يدخل حياته الزوجية دون ديون.....
مرت الايام واعتبر الشاب المحب ان صديقة اصبح اكتر من صديق اصبح الاخ الذي لم تلدة امة ولاكنة تمادى في هدة الثقة 
اعطى رقم خطيبته وحبيبته لصديقة واعطى رقم صديقة لخطيبته بحجة انه كان كثير السفريات بحكم عمله 
وقال لها بانه اذا احتجتي لاي شي اتصلي بصديقي انة مثل اخي واكتر...وفي احدى سفريات
واستمرو على هذا الحال الى انصبحت في الثامنه عشر من عمرها وما زال خطيبها يكون نفسة وقد تاخر 
لان راتبة كان قليل ولاكن كان قد اخبرها بانه سيكمل مهرها ويملك عليها الى ان تفرج ويتزوج بها ولم تمانع وايضا لم ترضى بشدة....
.وحدد معها ومع والدتها موعد الملكة وكان متعجب لعدم حماس خطيبته..... وفي هذا الوقت
تم نسخ الرابط