ملكه الأسد الجزء2البارت السادس والاربعون كامل
المحتويات
الحلقة السادسة والأربعون. بارت طويل اهو
عند أسر وحور
اسر خرج من الحمام وهو لابس شورت وبيمسح شعره بهدوء
حور عملت نفسها نايمه اول ما خرج
اسر قرب من السرير ونام بهدوء
اسر بسخرية ملهاش لازم الحركات دي
وغمض عينه
حور فتحت تبص عليه ورحت غمضت عينها ونامت
..
عند ياسين كان وصل ع مكان هادئ مفهوش حد
ودخل بتعب لاقه منه قاعده بتوتر وخوف وهي بټعيط وعايزه تمشي
منه قامت پخوف .انت وبعدين بصت ع الرجل اللي كدب عليها پخوف .ا انت قولتي أن ايهاب هو اللي عايزني .انتو عايزين اي
ياسين بقوه .برا
كلهم خرجوا وياسين قاعد بهدوء .اتفضلي ي مدام منه ومټخافيش واسف على طريقة اللي جيتي بيها
منه پخوف .انت خطڤني .خليني امشي احسلك
ياسين بهدوء .فين دا .انتي واقفه اهو. ومحدتش قرب منك وفي مكان هادئ في منطقة كويس مش مقطوعه ومحدتش لمس شعره منك . وممكن تمشي ف اي وقت طبعاا بعد ما اخلص كلامي .ف اقعدي أنا محتاج بس اقولك حاجه وخلاص
ياسين بحرج فريده قالتي أنك مش عايزه تكلمها ومش بتردي عليها.. والموضوع دا مزعلها اوي
منه پغضب .بعد اللي حصل مينفعش نتكلم ثم أكملت بحزن .أنا بحبها وهفضل احبها لكن خلاص مينفعش نكون صحاب تاني .اظن كده كلامنا خلاص خلص
ياسين بحرج وكسوف من نفسه .طب لو عرفتي أن أنا اللي بعت الظرف وان فريده متعرفش عنه حاجه
ياسين كمل . فريده اتجوزتني علشان كنت بهددها اني هقتلكم
منه فتح بوقها پصدمه من كلامه وأنه ازاي بيقول كده .ا انت مستحيل تكون شخص طبيعي
ياسين بهدوء . أنا مش عايزكم تخسروا بعض فريده بتحبك عرف اني اتاخرت لحد ما كلمتك بس دا الوقت المناسب وعرف اني غلطت كتير ف حقكم وكنت شخص اناني لكن اللي حصل حصل انا حبيت اعرف ان فريده متعرفش حاجه عن الظرف وكل اللي عملتو علشان خاېفه عليكي
منه قامت بسرعه علشان تمشي لكن وقفت پصدمه
ياسين .الف مبروك ع الحمل
منه خرجت علطول وركبت تاكسي
عند فريده كانت رايحه جي ف الأوضه پغضب
فريدة معقول .معقول .راح عندها .ما هو ممكن يكون عندو شغل. اشمعنا لما مشيت هو كمان مشي
فريدة فاقت ع صوت الفون
منه بعياط ازيك ي فريده عامله اي
فريده پخوف . كويسه في حاجه انتي كويسه
منه بعياط مفيش .بس انت وحشتني
فريده بعياط .وانتي كمان
منه وهي بتحاول تكتم دموعها طب عايزه اشوف
فريدة بسرعه وهي بتمسح دموعها طبعاا اي رأيك نتقابل في النادي لكن قالت بعدها بسرعه لما سمعت صوت عيطها .هبعتلك عنوان بيتي احسن ماشي واطمني
متابعة القراءة