ملكه الأسد الجزء 3 البارت الثامن عشر كامل
المحتويات
ملكت الاسد الجزء
البارت 18
فريده قربت منه وقالت اي ي حبيبي. مالك
ياسين بص عليها بدموع .ي يونس .يونس ف المستشفي
فريده وشها بهت پخوف . حصل اي
ياسين بدأ يلبس بسرعه
وفريده بتحاول تفهم اي حاجه
ياسين خرج بسرعها وطلع ع المستشفى
ف العربيه
ياسين كان بيسوق بسرعه ف الوقت دا فونه رن
ياسين رد
اياد. هاا ي ياسين عرفت توصله
اياد قفل من غير ما يرد
وبعد شوي وصل
ياسين بسرعه .ابني .ابني فين
الدكتور باحترام اهدا حضرتك .ابن حضرتك دخل العمليات
ياسين وقف قدام الباب بضعف وهو بيدعي أنهم يخرجوا بسلامه
ف الوقت دا دخل إياد بسرعه وقرب من ياسين هما فين ي ياسين هما كويسين مش كدا .ليلي كويسه صح
ياسين واياد فضلوا قاعدين وبعد نص ساعة
جي اسد هو وحازم ومراد ومعهم مالك ومراد وأسير
كلهم كانوا قاعدين بيدعوا
وبعد ساعات كتير الدكتور خرج أخير
اياد بسرعه. بنتي .بنتي عامله اي
الدكتور بهدوء البنت محصلهاش حاجه غير كسر ف أيدها وشوي كدمات لكن
ياسين پخوف لكن اي
ياسين قاعد وهو حاسس بتهون مش عارف يتحرك
اسد قرب منها وقال .اطمن هيقوم منها .متخافش
الصبح ....
كانوا كلهم لسه موجودين وحتي البنات رحت معاد فريده وأيهم
مالك رح بعيد واتصل ع ادم
لحد ما الفون رن .ادم بدأ يتحرك بضيق لحد ما قام
ادم بنوم .الو
مالك قالو اللي حصل
ادم قام بسرعه .خمس دقايق وهكون عندك
ادم لبس بسرعه ولين لسه نايمه وخرج
ادم ركب العربيه وطلع بسرعه ع المستشفى وبعد شوي وصل
ادم دخل بسرعه .ليلي مالها
مالك بتعب .شوي وهندخل نطمن عليها.
الدكتور جي كلهم قاموا بسرعه
الدكتور . الانسه فاقت ممكن تشوفها بس بلاش كلكم
فريده بعيط .طب وابني
الدكتور بأسف انا اسف لكن الحاله لسه مش مستقرة ادعوله
مكنوش عارفين يعملوا يفرحوا أن ليلي قامت ولاا يزعلو ع يونس
ياسين مسح دموعه وقال . روحوا شوفوا ليلي واطمنوا عليها وأحنا هنفضل هنا .
عند ليلي
بدأت تفتح عينها وتقفلها بسبب النور لحد ما فتحتها
ليلي فضلت تبص حوليها بۏجع ومره واحده فضلت ټعيط وبتصوت عالي
ف الوقت دا دخل إياد وتمارا ومعهم مالك ومراد وآدم
تمارا جريت عليها وحضنتها بس ي حبيبتي بس . انتي كويسه ومعنا
ليلي مسكت ف تمارا وهي بټعيط اكتر .ي يونس .يونس فين
تمارا بصت ع اياد بحزن
ليلي وهي بتحاول تقوم .يونس يونس .أنا لازم اشوفه
اياد مسكها .اهدي ي حبيبتي انتي لسه تعبانه
ليلي وهي بټعيط ف حضنه .لا ا.انا عايزه اشوفه
مالك هو بيحط ايدها ع شعرها. مټخافيش ي
متابعة القراءة