اسكريبت امتلك قلبي كامله

اقصد حاجة .. انا اسفه اوي بس سيبني والنبي ..
ادهم سابها و وصلوا للقصر ..
ادهم انزلي واياكي تخرجي غير باذني و موافقتي غير كده حسابك هيكون معايا أنا فاهمه .
ورد بدموع فاهمه حاضر ..
ورد نزلت بسرعه و دخلت القصر وهي بټعيط .. خديجة شافتها و استغربت انها بټعيط.
خديجة مالك يا ورد .. حصل حاجة ولا ايه ..
ورد حكتلها اللي حصل ..

خديجة بتفكير اممم .. يبقي كده خطتي بدأت تنجح بس مكنتي اعرف انها هتبقي بسرعه كده
ورد خطه ايه يا خالتو ..
خديجة بعدين هتعرفي .. المهم قوليلي انتي كل لبسك كده ..
ورد كده ازاي يعني .. انا عندي فساتين و بلوزات كتير و جينز ..
خديجة توقعت والله .. امك خلتك قطه مغمضه متعرفيش حاجة بس خالتك موجودة يا بت و هعرفك تعملي ايه ..
ورد بس انا مش عايزة اعرف حاجة يا خالتو .. انا عايزة اروح الكلية و بس
خديجة ملكيش انتي دعوة .. يلا بينا نخرج دلوقتي .
ورد بفرحه الله هنخرج نتفسح .. يلا بسرعه ..
عند ادهم كان مضايق اوي من كلام ورد ومش فاهم ليه .. كان عارف ان اكيد من حقها تحب و ترتبط و تتجوز حد بيحبها بجد و عنده استعداد يعيش عشانها بس من جواه في حاجة رفضت الاعتراف بالكلام ده .. شوية و وصل عند سلمي خطيبته اللي كانت مستنياه ف كافيه ..
سلمي اتاخرت ليه يا حبيبي ..
ادهم بضيق معلش بس كنت بوصل بنت خالتي زي ما قولتلك ..
سلمي كويس بس مالك كده حساك مضايق .
ادهم سلمي هو انا مش قولت ميه مره بلاش تلبسي البنطلون ده .. انتي مش واخده بالك انه ضيق شوية و كمان التيشيرت اللي عليه قصير ..
سلمي يا ادهم سيبك بقي من الكلام ده وخليك اوبن مايند كده و لطيف ..
ادهم مفيش حاجة اسمها كده وياريت أما اقول حاجة تاني تسمعي الكلام و تنفذيه .
سلمي بقولك ايه يا ادهم .. انا الكلام ده مش هينفع معايا ابدا انت كده عايز تتحكم فيا و تلغي شخصيتي .. وانا مش هسمح بده ..
ادهم اتحكم فيكي ! عشان بقولك اللبس ده مش حلو تقولي كده .. أنا زهقت بقي من الاسلوب ده .. أنا ماشي..
ادهم سابها ومشي و راح للقصر .. دخل اوضته علي طول بس اتفاجي ب بنت حلوة أوي لابسه قميص نوم مثير اوي و قاعده وماسكه الفون .. بلع ريقه و قفل الباب .
ادهم ورد ايه اللي عملاه و لبساه ده ..
ورد ابتسمت حلو صح .. اي رأيك .
ادهم مين اللي قالك تلبسي كده ..
ورد خالتو اصل احنا النهارده نزلنا وجبنا لبس وحاجات كتير وهي اللي قالتلي البس كده ايه رايك ..
ادهم كويس ..
ادهم دخل الاوضه وهو مش قادر يشيل عينه عنها .. كانت حلوة لدرجة ټخطف اي حد وتخلي اي راجل يضعف قدامها .. كان هيتجنن عليها بس 
فضل يقنع نفسه ان دي طفله و عيله صغيرة ومش المفروض يفكر فيها بالشكل ده ..
ورد بصتله مالك يا ادهم حاسه انك مضايق ..
ادهم لا ابدا مفيش .
ورد مفيش ازاي انا حاسه انك انت زعلان حصل ايه قولي يمكن اقدر اساعدك ..
ادهم بصلها و مردش عليها .. و ورد اما لقيته متجاهلها نامت علي السرير اللي كان قدام الكنبه اللي قاعد عليها .. ادهم حاول بكل الطرق يبعد عينه عنها بس مكنش فيه