روايه جديده كامله الجزء الاول
المحتويات
متمسك بيكي طول ما لسه فيه الروح
مليكه بصت في عنيه بتوهان فيه الحنية هي الضمان العظيم للحب أي شخص حنين عمره ما يتغير ولا يبقى قاسې ولا يبيع ولا يخوف ولا يهون عليه حد بيحبه الشخص دا ديما عنده استعداد يطيب خاطرك اوي يهون عليك ويشيل عنك المهم لأنك مبتهونش عليه علشان كدا لما جيت اختار اخترتك أنت رفيق الحب السعيد المريح للقلب
مليكه بتردد كريم
عايزة تقولي إيه
فرقة في ايديها بتوتر أنا ممكن أكمل تعليم
كريم بستغراب بتقوليها وأنتي متردده ليه دا حقق أنتي جايبه كام في الثانوي
مليكه بحماس جايبه 92 8
كريم بتفجأ دا انتي كنتي شاطره على كدا وعايزه تدخلي إيه
أنا بشوفك أنت الأول
تصبح على خير
وأنتي من أهلي
دفنت وجهها في حضنه ونامت من التعب فضل كريم مركز مع ملامحها الهادئه لغيط أما غلبه النوم ونام.
تاني يوم استيقظت مليكه نظرة جنبها ملقتش كريم اتعدلة على السرير بنوم وقامت خرجت أتفجاة ب حمتها قاعد مع كريم في الصالون
وقفت في مكانها وهي حاسه بع جز كبير ولسنها عج ز عن الرد اتكلمت بالعفيه مين اللي حامل
مدة ايديها بالتحليل روحت المستشفى الصبح اجيب التحليل اللي عملتيها يوم فرحك علشان اطمن عليكي أنتي برضو زي نورهان بنتي بسأل الدكتوره قالتلي أنك حامل حامل يوم فرحك
نظر ليها بقرف ثم إلى والدته بابتسامة الله يبار فيكي يا ماما
قام وقف جنب مليكه ولف ايديه على خصرها وضغط على جامد وهو ينظر في عنياها أتالمة مليكه بس مبينتش شوفتي اتجوزنا وربنا رزقنا بطفل
اټصدمت مليكه من طرقته الهادئه قبل العاصفه
قامت زينب بضيق من أفعال أبنها ربنا يكملك على خير أنا هنزل علشان اشوف نورهان
كريم ببرود أعصاب حامل حامل من مين أنطقي اللي في بنطنك دا ابن مين
رجعت خطوات للخلف پخوف شديد والله ما حامل صدقني عمري ما هعمل حاجه..
أتفجأة بكريم بيسحبها من شعرها پعنف صړخت مليكه پألم چرجرها على الغرفة دخل دفعها وقعت على الأرض صړخت پألم وهي تنظر ليه بړعب
كريم عنيه كانت بتطلع شرار لبسالي وش البريئه وأنتي واحده زب اله هعوز ايه من واحده اخوها شم ام
زحفت للخلف بړعب وهي شيفه بيقرب عليها أنت فاهم غلط أنا..
كريم بمقطعه ابن مين هااا انطقي اللي بطنك دا من مين وامتا وازاي هم وته وهم وتك ومش هاخد فيكي ساعة سجن ولا أنتي ولا الك لب
أنها كلامه وأنهال عليها بالضړب في جميع أنحاء جسدها والشتيمه وهي تصرخ من شدت الألم اټخدر جسدها باكمله من الضړب لم تعد تشعر بالضړب لأن جسدها يألمها بأكمله لم يبتعد عنها إلا عندما تعب من ضربها
بصلها بستحقار وهو يراها منكمشه في نفسها وتبكي
هخليكي تتمني الم وت ومطلهوش أنا مش هۏسخ ايدي بدمك أنا هخليكي أنتي اللي تم وتي نفسك من اللي أنتي هتشوفيه مني هسيبك هنا زي الك لب لغيط أما تم وتي واغس ل ع اري بيدي
ض ربها بالرجل في جنبها پغضب وخرج نظرة إلى طيفه بتشويش فضلت في مكانها وهي تشعر پألم شديد لم
متابعة القراءة