قصه جديده يلا بينا العروسه مستني بقالها ساعه

موقع أيام نيوز


هي فين انطق 
يزن معرفش ......انا ضړبتها وهي خرجت 
ياسين وقد احمرت عينيه من الڠضب ضړبتها واحنا من امتي بنرفع ايدنا علي بنات يا استاذ يزن انت شكلك نسيت يعني ايه راجل 
وامسكت من تشيرته بقوه 
ياسين تعرف لولا اني هاروح اتنيل اشوفها فين كنت وريتك اللي عمرك ما شوفتوا مني يا ابن ابويا 

وتركه يا سين وخرج ليبدء البحث وتمر ساعه والاخري حتي مرت ٦ ساعات 
ياسين روحتي فين يا حور ومش اخدتي الدوا ولا حتي اكلتي منك لله يا يزن 
حضر يوسف وماجد بعد اتصال ياسين بهم 
ماجد فين حور يا ياسين 
ياسين معرفش أسأل البيه 
انقض يوسف علي يزن وامسك رقبته 
يوسفلو اختي جرلها حاجه هاخلص عليك وهانهي حياتك ومش كده وبس لا دا انا هارمي جثتك علي الطريق لغايت ما تعفن علشان اللي زيك ميستحقش إلا كده
سدد يوسف ليزن ضربه قويه طرحته أرضا 
يوسفهاجبها ولما القيها هاخليك تطلقها علشان كلب زيك مش يستحق ضفرها 
ماجداهدي يا يوسف وانت يا يزن انطق ايه اللي حصل 
قص يزن عليهم ما حدث 
يوسفزينوا......صح.......اهوا انا دلوقتي لوقتلتك حلال فيك 
يزنليه هو انا عملت ايه يعني 
يوسفعايز تعرف زينوا طب تعالي .....يلا اتحرك 
خرج يوسف وخلفه يزن وركب سياراتهم وفي نفس الوقت كان ياسين وماجد ومحمد يبحثون عن حور في كل مكان
قاد يوسف السياره ومن خلفه كان يسير يزن بسيارته حتي وصلوا الي مبني حديث الشكل مكتوب عليه
الرحمه للأيتام 
ونزل يوسف من سيارته ومن خلفه يزن ودخلوا المبني الذي كان حوله حديقه مليئه بالأطفال 
يوسف رفع يده يشير لطفل يجلس وحده دون شريك 
يوسفده زينوا اللي بتخونك معاه يا أستاذ يا محترم ده يبقي زين وهو طفل يتيم مصاپ بالسړطان وهو صديق حور الوحيد عندوا ١٢ سنه وهي هنا متطوعه كمدرسه للأطفال وشافت زين من سنتين واتعلقت بيه جامد وطلبت ان بابا يتكفل بمصاريفوا وهي كانت بتزوروا كل يوم عرفت بقا مين زينوا وليه ا وليه مقصره 
كان يزن صامت لا يستطيع الكلام ولا الرد لقد ظلمها و جرحها وايضا رفع يده عليها 
كان في دوامه من التفكير 
قلبه شوفت بقا اهي طلعت مظلومه شوف هاتسامح نفسك ازاي وانت السبب انها مشيت لا وكمان ظلمتها 
عقله انا مع الاستاذ قلب في كلاموا انت غلطان 
قلبه دلوقتي معايا واستاذ قلب خربتها وقعدت علي تلها يا فالح 
قطع هذا الحوار صوت طفل يتكلم 
عمو يوسف انت جيت امتي 
يوسف لسه واصل يا زين يا حبيبي 
زين شوفت طنط حور تعبانه اوي وكانت بټعيط وماسكه رأسها 
يوسف حور انت شوفت حور يا زين 
زينايوا هي هنا من الصبح لعبت معايا وجابت لعب وحاجات حلوه كتير بس وشها كان عليه علامه من الجنب ولما سألتها عيطت واللهي ما قصدت ازعلها بس معرفش زعلت مني ليه وتعبت اوي 
نظر يوسف ليزن نظره غاضبه فهو السبب في كل هذا لا
 

تم نسخ الرابط