قصه جديده يلا بينا العروسه مستني بقالها ساعه

موقع أيام نيوز


كينج اللعبه معاكوا الأسد .........انا .... انا نمبر وان .........عناب ......كابوس البخاخات وطبعا مش بلقح علي حد ولا اقصد اي هفئ
عقله اتفضل ام عبير ريمكس للمهرجانات والحفلات الراقصه للإتصال بالرجاء هزه أو عمل رساله الي حين يصبح متاح
قلبهبس بس انت متتكلمش من هنا لغايت ما يخلفوا يزن الصغير ولا اقولك حور الصغيره اصل الصراحه نسختين من الكائن ده صعب 

يزنانا كائن طب يا ابقا اشوفك تتنفس مع استاذ مخ بعد كده واسموا استاذ ولو مش قولتلوا استاذ مش هاخليك تشارك معانا في الكلام وهاتقعد زيك زيك بطني كده ملكش لازمه 
بطنهحاسب....... حاسب يا نجم علي اعصابك كده علشان مش اخليك تقضيهاانهارده سيرتي متجيش ديه تمام 
يزن اتفضلوا اعضائي دول ولا سرسجيه ولا كانوا في فيلم عبدوا مۏته معرفش ارحمني يارب 
ثم نظر اليها ر وصعد عليه لكي 
عقلهيا حج .....يا اخينا.......طب يا استاذ.......انت يا بابا انت بتعمل ايه 
قلبه مراتوا انت ايه حشرك يا العقول يا بقايا الذاكره انت 
عقلهصوتك لو سمعتوا تاني هاخليك مش تضخ ډم هاخليك تبخوا من اللي هاعملوا فيك يا ابو ورده يا حنين 
قلبه مش بدل ما ابقا رأس كلبأو أيهما اقرب يعني 
يزنتعرفوا انا اني بسمعكوا اصلا يلا يا الأعضاء انا عايزه انام 
وسقط في ثبات عميق وسط شعرها الذي يغزو
في صباح اليوم التالي 
استيقظ يزن علي رنة هاتفه سحب الهاتف واغلقه كي لا تستيفظ وذهب الي غرفته
بعد نصف ساعة 
استيقظت هي وقامت بتغيير ثيابها واداء فرضها ثم نظرت الي هاتفها واخذته وخرجت الي البلكونه 
حور وحشني يا زينووو .......انا عارفه اني مقصره في حقك وانك زعلان بس اسفه يا روحي اوعدك هاعوضك لاني كنت مشغوله ......ايوا ايوا...... كمان لانك وحشتني اوي. 
لكن عندما يدور هذا الحوار كان يزن يقف علي باب البلكونه يستمع لها لكي يصيح بصوت عالي جعلها تنتفض 
يزن الله...... الله لا ومش مكسوفه انك بتكلميه في قلب بيتي لا وكمان ومقصره معاه معلش اصلك كنتي بتتجوزي المغفل اللي اتدبس فيكي بمنظرك ده

شبه البقره ولا مش شوفتي نفسك في المرايه لا وكمان بتستغفليني وبتكلمي راجل عليا انا ....وانا بحاول احبك واتقبلك واقول هاعتذرلها واعوضها 
كانت تقف صامته تستمع الي حديثه الذي كان يجعلها ټنزف من الداخل وهذا الألم الذي يزداد في رأسها لكنها لن تسكت له ولن تبرر 
حورخلصت 
يزنايوا مين ده بقا يا هانم 
حورميخصكش اظن يعني انت قولت انك بتحاول تتقبلني ومش عارف وكأني عاهه مستديمه وانت ملاك وكمان ايوا ده حبيبي وبكلموا علشان بحبوا وبيحبني مش زيك 
كلماتها جعلته يثور ڠضبا والنتيجه صفعه مدويه علي جبينها جعلتها غير متوازنه وتسببت في خروج الډم من أنفها وفها ولكنها لم تسقط ولم تنظر إليه بل توازنت واعطته ظهرها وبدأت تخرج من الغرفه بهدوء 
يزنايه اللي انا عملتوا ده
 

تم نسخ الرابط