روايه عشقها الامبراطور ج2
يابو حميد
احمددانا كنت مچنون لما صاحبت اشكال ذيكم
وليدما تتكلم ياعمي الله
حسين ابدا يابني ميصحش اتدخل بينكم في المواقف الا ذي دي
وليد ماشي ياعمي
احمد هههههه شكلك مسخره وانت بتجري كدا
وليد طب ارمي المضرب دا بس وانا اوريك المسخره علي اوصاله تسيت زمان لما كنت بتتغلب في الملاكمه ديما
احمد والله تصدق اني صدقتك يالا دي هي مره واحده بس الا غلبتني فيها وانا الا كنت بكسبك علي طول
دلف يوسف وقال ايه دا الله انتو بتلعبوا
حسين تعال يابني ايه النور ده .
احمداهلا ايه سر الزياره الكريمه دي
يوسف انا جاي عايزكم في موضوع مهم
جلس وليد واحمد
احمد موضوع ايه يايوسف
فقال وليدابعد الزفته دي عني
احمدمختش بالي ياخويا
يوسف هو سؤال وهقولكم الا انتو عايزنه هو ايه دا
احمد دا مضرب او بيقولوا عليه منفضه للمراتب او السجاد
يوسف انا قررت اتجوز ياعمي
نظر احمد لوليد ووليد يعاود النظر لاحمد وفي لمح البصر كان يوسف مع الامۏات
احمد بقا مسيبني حامله التنضيف عشان كدا
وليد وموضوع مهم وقعت قلبي
يوسف اوعي ياغبي منك له هو في اهم من الجواز
احمد ايوا لما يكون عندك اولاد
ابتسم حسين وقالربنا يرضيكم يارب
وليد ياررررب ادعلنا ياعمي
ثم استوعب وقال ايه دا
احمد بستغراب ايه
ھتموت
وليد احفظ لسانك يالا لا انا اب انا حامل اقصد ميرا حامل
حسين بفرحه الف مبروك ياحبيبي
يوسف الله هتجيب بيبي
اما احمد تناول المنفاضه وركض خلفه
وليد انت ليه مصمم علي الا في دماغك ده
احمد وانت ليه مصمم تطلع غبي علي طول
يوسف هههههه شكلكم في شركات التصميم لحس دماغكم اه لو حد شافكم كدا هههههه هتكتب في الجريد مدير اداره شركات عاصم امجد وحسبن المهدي يركض كالاهبل اما المدير المسئول علي العروضات والاشراف العام علي المقر يركض خلفه وهو يحمل المنفاضه هههههههههه مسخره
حياه مراد انت رايح فين دا مش طريق ميرا انت موديني فين
لم يتحدث مراد
فقالت حياه بكلمك انا
مرادانتي مش عايزه طريقه جديده عشان توافقي تتجوزيني
تاني
حياه ايوا
مراد اوك وانا هوريكي طريقه جديده
حياه بفرحه طريقه ايه دي
مراد طريقه الزواج تحت ټهديد سلاح
حياه ايييييييه
مازال العند بين الاميره والامبراطور مستمر فهل سينتهي بعد الزفاف
كيف سيصبح حاله احمد عندما يري رقيه امامه وهي جسد بلا روح
هل اكتملت قصه ميرا ووليد
انتظروني في احداث جديده
حرب بين العند والحب الكبرياء والعشق
الاميره والامبراطور
مع وعشقها الامبراطور بقلم ملكه الابداع ايه محمد